

وعلى الرابط التالي حوار مع محمد ربيع تجدون في نهايته
ـ ....
ـ طب قوللي انت أعمل ايه اذا كان اللي ممكن يطبعوا لي رواياتي جبناء ومرعوبين من خيالهم وبيمشوا يبصوا حواليهم وتلاقيهم ماشيين لازقين في الحيطان، طب دول أتعامل معاهم ازاي، أنا لو عرضت علي أي دار نشر في مصر أو حتي لبنان رواية زي البابا مثلا ممكن صاحب الدار ينزف من مناخيره أو يصاب بجلطة أو ينشل. وعدم وجود أي عمار بيني وبين النشر الرسمي لا يشغلني لأن في النشر الخاص بطريقتي بكون متحكم تماما في كتاباتي ولا واحد حمار يطلب مني حذف أو اضافة أو تغيير فيما أكتبه ولا حتة موظف نطع ينشر لي رواية مكتوبة في 2003 ينشرها لي في 2007 طب وعلي ايه، طظ فيهم. ولطبيعة رواياتي وموضوعها فهي مقروءة والنسخة الواحدة تمر علي كثيرين وتتداول طول الوقت.أما أنا باكتب ليه، هذا لأن لدي مشروعي الخاص في الرواية ولأن الكتابة هي الباقية ولأن في البدء كانت الكلمة